اهتدى شابين مخطوبين بسيدي بنور إلى فكرة الانتحار احتجاجا على عدم إتمام مراسيم زواجهما من قبل أفراد عائلتيهما.
واستقبل مستشفى محمد الخامس بمدينة الجديدة استقبل يوم الجمعة ويوم السبت، جثتي شاب وشابة في عقدهما الثاني انتحرا في حادثين منفصلين.
وحسب مصادر مُطلعة، فإن الشابين المخطوبين منذ فترة، يحبان بعضهما البعض، ويريدان العيش تحت سقف واحد، لكن الأسرتين رفضتا إتمام مراسيم الزواج. بعدها أصيبت الخطيبة والخطيب بحالة اكتئاب حاد، وقررا الانتحار، حيث بدأ الشاب أولا يوم الجمعة، ثم تبعته الشابة يوم السبت، وذلك بتناول سم الفئران داخل منزل أسرتيهما.
ولما عثر على الشاب داخل بيته وهو يتألم من شدة الألم داخل أحشائه سارعت العائلة إلى نقله إلى المستشفى، لكن توفي قبل أن يصل إلى الباب، ولما علمت الشابة بأن خطيبها قد انتحر أقدمت على نفس الفعل يوم السبت، ليتم نقلها جثة هامدة هي الأخرى إلى المستشفى. وفق ما أوردته يومية "الأخبار".
ولما عثر على الشاب داخل بيته وهو يتألم من شدة الألم داخل أحشائه سارعت العائلة إلى نقله إلى المستشفى، لكن توفي قبل أن يصل إلى الباب، ولما علمت الشابة بأن خطيبها قد انتحر أقدمت على نفس الفعل يوم السبت، ليتم نقلها جثة هامدة هي الأخرى إلى المستشفى. وفق ما أوردته يومية "الأخبار".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق